طريق الاسلام

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Powered By Blogger

مرحبا بكل من هو إيجابى


مرحبا بكل من هو إيجابى , ومن هو يريد الخير لنفسة والآخرين ومرحبا بكل من يريد أن يتغير .

السبت، 24 يوليو 2010

Jack canfield

My life purpose is to inspire and empower people and organizations to achieve their highest vision in a context of love and joy. What's your life purpose statement? (Check out Chapter 2 in The Success Principles for help in clarifying your life purpose).

من أفكار صلاح الراشد

Thumbup الايجابيات العشر لصلاح الراشد




الايجابيات العشر


1 - تفائل ...
( التفاؤل من الايمان والتشاؤم من الشيطان ,ولاتتذمر من واقعك ) .

2 - تحمس ...
( أوجد الحماس في الاعمال اليومية والمتكررة حتى لا تمل , ابحث عن اهتمامات جديدة , هوايات ) .

3 - تحدث عن النجاح ...
( قلص الحديث عن الفشل , من لا يعمل لا يفشل والذي يعمل يفشل وينجح ) . 4 - أوجد البيئه الايجابيه ...
( احذر من المصاحبة المتذمرين والمتشائمين ) . 5 - جدد ما حولك ...
( أبدع في البيئه من حولك , أكتب لافتات ايجابيه تفاؤليه , أخرج من عاداتك اليوميه , صم يوما , قم ليلا , اعتمر , سافر الى بلد مسلم ) .

6 - شارك الناس ...
( تبادل وجهات النظر , واجه مشاكلك مع الاخرين , لا تحقر احدا ابدا , اقبل النقد ولا تتأثر سلبيا فبعضه نافع , تعلم العطاء والسخاء ) .

7 - خطط للنجاح ...
(ضع برنامجا لغاياتك وطموحاتك , كن طموحا في انجاز الاعمال وتقدم نحو الامتيازات ) .

8 - خطط لوقتك ...
(دون ان تكثر على نفسك , تعلم أن تقول لا في بعض الاحيان اذا تزاحم العمل ) . 9 - لا تستجيب للمغالطات ...
( مثل ان السجائر تريح الاعصاب اما الواقع فهي تؤذي الجهاز العصبي وبقيه الجسم , ولا تستجيب لبعض الامثال العربيه مثل مد رجلك على قدر غطائك , واتق شر من احسنت اليه ) . 10 - اصدق مع نفسك ...
( لا تخادعها ولا تكذب فالخداع يفقد الثقه ويخل التوازن , تعلم الدعاء فهو محض الصدق مع النفس , احتسب الاجر في كل عمل خير تقوم به للغير , الزم ذكر الرحمن فانه انس الروح , ثبت عقيده التوحيد لا اله الا الله فالعقل الباطن لا يستريح الا بها ) .




منقوله من كتاب / الدكتور صلاح الراشد ,,,,,,آمل أ ن تحوز على رضاكم

اوشو

مقتطفات لكتابات أوشو من هنا وهناك
وبعضها ترجمه بمجهود شخصي
اذكر اسماءهم بأذن الله مع انتهاء الترجمه








تجمع العديد من الناس لحرق جنازة أحد الممثلين ،
حتى أن مخرج الفيلم الذي كان يعمل فيه قد حضر للتعزية وقد قال فيه بضع كلمات،
قال فيها: أنا الذي صنعت من هذا الرجل ممثلاً ..
لقد أخذته من الصفوف الخلفية...وجعلت منه ممثلا مشهورا...
أنا الذي أعطيته دور البطولة في أفلامه السينمائية...
وأنا الذي نشر اول كتبه عبر العالم ...
وأنا الذي كنت له سببا ليصبح ممثلا مشهورا و معروفا في كل أنحاء العالم!!...

لقد تكلم المخرج كثيرا ..
عن كل ماقام به من أجل ذلك الممثل الميت...
الذي قام فجأة من جنازته
وقال: معذرة سيدي من هو الذي ستحرق جثته الآن؟؟!!

أنا أم أنت...عن من تتكلم ؟؟!!


حتى الجثة لم تستطع أن تتحمل ذلك الأزعاج من قول كلمة أنا...وأنا!!...

لقد نهضت وقالت معذرة ...

أريدك أن تخبرني من هو ذلك الذي سيحرق الآن أنا أم أنت...
عن ماذا تتكلم؟؟!!

حتى الجثة المستلقية أمامه لم تعد تتحمل كلمة ..أنا...

ولكن الرجل مضى مواصلا ....
وبكلمة أنا ...مستمراً!!!


كيف للناس الأحياء... تتحمل أن تسمع كلمة ...أنا....!!


يمكن أن يكون هناك صوتان فقط في الأنسان...
لا يمكن أن يكون هناك صوت.... للحب....
في داخل الإنسان المملوء بصوت كلمة.... أنا....


وليس هناك صوت لكلمة... أنا...
في الإنسان الذي يمتليء داخله بصوت الحب...


ولا يمكن لكلاهما أن يجتمعان معاً أبداً!!
وإنه من المستحيل أن يجتمعان أبداً...
مثل استحالة أن نجمع بين النور والظلام معاً...







المصدر: ترجمة أحدى فصول كتاب الرحلة الداخلية .
للفيلسوف الهندي أوشو


اسمر ASMAR


Today's Declaration

Lightbulb أربع تطبيقات للمحافظة على حياة وحيوية الحب للعلامه الدكتور صلاح الراشد

أول تطبيق .. كن "هنا والآن"

الحب ممكن فقط في اللحظة .. كل حب فسد سببه ضياع اللحظة فيه .. إذا كنت تفكر فأنت لا تحب .. التفكير مسألة زمنية: ماضي أو مستقبل .. الحب غير متواجد في الزمن .. من يحب لا يفكر .. يعيش اللحظة فقط .. أولئك الباحثون عن ضمانات لا يعرفون الحب أو أنه فلت منهم .. المحب لا يعرف إلى أين يأخذه ذلك .. بمجرد ما يعرف ويضع الضمانات يضيع منه الحب .. المحب هنا المحب الآن البقية في الزمن .

ثاني تطبيق .. اتقان تحويل السم إلى عسل (لفظ أوشو)


السم هو الكراهية والغيرة والغضب والتملك . الغالبية تحب بالعقل (لا حب) ، غالبية البقية تبقي شيئاً للقلب (حب مشروط) ، والقليل من البقية الباقية تحب بالقلب (حب) . حتى هذه القلة ينتاب الكثير منهم السموم: الغيرة والغضب والتملك. كيف تحولها؟ بسيطة. الحبيب صبور. التصبر ... يقلب طاقة السم لعسل.
جرب اليوم فقط لا ترد على غضب أو رغبة تملك أو غيرة. فقط راقب ثم شاهد السحر يتجلى .

ثالث تطبيق .. عبر وأنشر

يجهل غالب البشر في التعبير . اذا غضبان يخبر الدنيا كلها بأعلى صوته ، مظلوم يا ويلنا ويل منه ، لم تخدمه جيداً "رحت فيها" ، لكن في الإيجاب والحب والسعادة خافتون ومترددون. خوارون في السلب جبناء في الإيجاب. انشر الحب أو اصمت . عندما تحب شخصاً قل له " أحبك ، حبيبي ، حبيب قلبي ، حبي " لا تجبن.
لليوم فقط اذا جاءك شعور إيجابي عبر عنه .. شعور سلبي تنفس .. راقب .. لا تتصرف .. فوّت. أحبكم

رابع تطبيق .. كن لا شيء للمحب

الحب والإيجو لا يجتمعان . الإيجو كفيل بأن يدمر نفساً واسرة ومجتمعاً وأمة وعالماً ، كلما كبر كلما كان ضرره أكبر. كل هؤلاء الذين يتحدثون عن الكرامة والكبرياء يعانون الإيجو . المحب لاشي أمام محبه ، هو متواضع ومشفق. الحب يسري فقط في المحب اللاشي. كل هؤلاء الذين لا يحبون يعانون من الإيجو ...من أمثال من يزعم حب الوطن أو الأمة وهو لا يحب إنساناً. هذا يعاني من الإيجو فالوطن أو الأمة لفظ وهمي.

quote of the day

من أفكار صلاح الراشد

قال تعالى (( قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ))

هل تعرف ان اسرار البرمجة اللغوية العصبية موجود بحمد الله في هذه الايات ؟؟

هل تعلم ان اعظم اسرار النظريات الشرقية . التايجي .. باقواتشوان .. موجود في هذه الايات؟؟؟

هل تعلم ان اصول الطريقة الثمانية تلك الطريقة التي حصل كل من جيل مان وزينج على جائزة نوبل في حقل الجسيمات الاولية في الفيزياء النووية انما تعود بحمدالله الى هذه الايات؟

هل تعرف بتعلق الطريقة الثمانية the eightfoldway بالبرمجة اللغوية العصبية وانها تعود الى هذه الايات ؟


اسال الله التوفيق والسداد

اولا الثنائية التزاوجية بين الاشياء

قال تعالى (( قل هو الله احد الله الصمد))

يثبت الله تعالى الاحدية الفردية والصمدية الاحدية في جلالته جلى وعلى , اما الخلق والامر فانه محكوم بالثنائية التزاوجية , وعندما شاهد الشرقيون تللك الثنائية التزاوجية والتي يسمونها بالين واليانغ في الخلق والامر جملة وتفصيلا ظنوا ان هناك اله للخير واله للشر او اله الين واله اليانغ.


ان الثنائية موجودة في الخلق الامر حيث اشار الله الى انه تعالى خلق من كل شيء زوجين وجعل كلامه القران والذي اما خبر او امر او نهي مثاني ..... ان الثنائية التزاوجية تقتضي وجود عنصرين

*العنصر الاول الذكر
*العنصر الثاني الانثى

في الحسيات وهو ما نعلمه ونعرفه وكذلك في المعنويات قلبيا وعقليا ونفسيا ومراد عنصر الذكر معنويا هو انه الفاعل والمؤثر والمعطي ومراد الانثى معنويا هو انه المفعول به والمؤثر به والمستقبل.... ان العلاقات بين الناس لاتخرج عن اطار هذا الاحكام .. فانت اما ان تكون بذكورة في علاقة مع شخص ما المعنوية قلبيا وعقليا ونفسيا فتكون انت المعطي والمؤثر عليه في اقواله واعماله باقوالك واعمالك او العكس وعلم البرمجة اللغوية العصبية انما يبحث في هذا الموضوع بالتاثير في الاخرين والاستحواذ على قلبياتهم وعقلياتهم ونفسياتهم وقيادتهم بها

ان الثنائية التزاوجية تكشف لنا عن حقيقة عظيمة وهي انك لايمكن ان تكون مطلقا بذكورة معطية وفاعلة ومؤثرة في الاخرين او بانوثة مطلقة مستقبلة ومفعولة بها من الاخرين معنويا في القلبيات والعقليات والنفسيات .. لانها لم تكن اصلا لاكمل الخلق الانبياء , وهذا سر قل هو الله احد واحديته المطلقة حسيا ومعنويا تبارك وتعالى.. ولكن الامر بين هذا وهذا وبنسب...

انك قد تكون متميز بذكورة فاعلة في القلبيات ولكنك في العقليات بانوثة مستقبلة وهكذا ... ان هذا يكشف لنا ان الوهم الذي ترسخ عندنا بسبب التقليد من ان المرأة مطلقا تكون مستقبلة ومفعولة بها في المعنويات غير صحيح وهذا ما يجده الواحد منا مع والدته واخته وزوجته

.. فقد تكون بعض النساء متميزة بذكورة في النفسيات والقلبيات اقوى من كثير من الرجال فتؤثر فيهم وتقودهم وشبهة ان المرأة ناقصة عقل ودين مقيد بان ارادة الانسان تتحرك احيانا بفعل القلبيات واحيانا بفعل النفسيات واحيانا بفعل العقليات , فاذا كان القصور عند المرأة في العقليات لان الرسول صلى الله عليه وسلم لاينطق عن الهوى فان النساء في القلبيات والنفسيات كثير ما يحركن به الرجال نحو الاعمال العظيمة ,

ولعل في قصة اسلام حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه خير دليل كيف ان المرأة تلك حركت قلبيات ونفسيات حمزة نحو الغضب على رسول الله صلى الله عليه وسلم.. ان القصص تبين ان المرأة ناجحة في قيادة الرجال قلبيا ونفسيا اكثر من نجاحها في قيادتهم عقليا , ولعل في كلامي هذا دعوة صريحة لاعطاء المرأة مزيد من الفرص على القيادة والادارة والمقيد بالمحكمات الكونية والشرعيه

ان الثنائية التزاوجية تكشف لنا من ان استعدادات احد المرادين الذكوري والانثوي في الرجل والمراة قائم ومتحقق ولا يوجد شخص يتميز بالاطلاق في احدية فردية لاحد المرادين لان الاطلاق في الاحدية لايكون الا لله تعالى , وهذا يجعلنا نتواضع قليلا لانك اذا ما كنت ذكوري في جانب بالاعطاء فانك ولا بد انك انثوي بالاستقبال في جوانب اخرى , لان الاطلاق لم يكن للانبياء وهم اكمل الخلق., اننا نحرم انفسنا من طاقة جبارة وقوة عظيمة موجودة في المرأة بسبب ذلك الوهم

ان بعض الناس قد ينكر هذه الدلالات العقلية ليس الا لانه لايعرف طريقا في تحصيل العلم والمعارف سوى الطريق الذي يعرفه وباسم الكتاب والسنة ينكر هذه الدلالات العقلية

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في(1-33
- وكذلك كثيرا من اهل الحديث والسنة قد ينفي حصول العلم لاحد بغير الطريق التي يعرفها حتى ينفي اكثر الدلالات العقلية من غير حجة على ذلك-
ويميز لنا العلم الحسي بوجود هرمونات مذكرة ومؤنثة في الرجل والمرأة وانها بنسب , كذلك الحال للمعنويات الذكورية والانثوية للقلبيات والنفسيات والعقليات فالرجل فيه قلبيات وعقليات ونفسيات ذكورية وانثوية والمرأة فيها ايضا قلبيات وعقليات ونفسيات ذكورية وانثوية ولذا فانك تجد احيانا رجل بنفسيات انثوية وتجد امرأة بقلبيات الرجل .,... وهو ما يكشف لنا بضرورة تغيير الوهم الحاصل عندنا حول المراة وعلينا ان نعرف ان من النساء ما تكون احسن واعظم من كثير من الرجال كما تبين سير التاريخ ...... اسال العون في تقييد الجزء الثاني


لعلنا بدأنا الان نعرف سر الشكل الذي يعتبره الشرقيون رمزا لحضارتهم والذي هو عبارة عن دائرة مقسمة الى قسمين احدهما ابيض والاخر اسود وتقطع الدائرة ثمانية خطوط معبرة عن الاتجاهات الثمانية وما تقتضيه من معان حسية ومعنويه عندهم.
ان علم ومعارف البرمجة اللغوية العصبية مقيد بمحكمات كلامنا هذا , كما سيتضح لنا يوما بعد يوم

ثانيا
التلاقحية التزاوجية بين الاشياء

قال تعالى (( لم يلد ولم يولد)) حيث ينفي الله تعالى عن ذاته الجلية هذه الصفة بنفي الولد والصاحبة كما نعلم , ويثبتها جلى وعلى في الخلق والامر- والله اعلم\
وتنقسم الى تلاقحية حسية , وهي اما

1 محمودة
2 مذمومة

ان الاشياء تتلاقح ولابد لها من عنصرين لاتمام عملية التلاقح كما يؤكد ذلك علم الاحياء والكيمياء و....والتلاقحية بين البشر تكون محمودة بالزاوج ومذمومة بالزنا واللواط.

ثانيا التلاقحية المعنوية.. وتكون في القلبيات والعقليات والنفسيات بين المخلوقات او كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم - الارواح جنود مجندة..... الحديث, ان علم البرمجة اللغوية العصبية يبحث في الكيفيات التي تمكنك من تلقيح عقليات وقلبيات ونفسيات الاخرين بلقاحاتك القلبيه من الحب والكره والعقليه من المستحسنات والمستقبحات والنفسية من المشهيات والمنفرات , ومشكلة بعض الناس انه يظن باطلاقية ان يكون هو من يلقح الاخرين فيؤثر فيهم ويقودهم الى ما يعتقد انه الصواب عنده في كل المجالات القلبية والعقلية والنفسية القولية والعملية حسيا ومعنويا .. ان هذه الاطلاقية لم تكون اصلا للانبياء,

فكيف بنا نحن ومن هنا علينا ان نبين ان اللقاحات القلبية والعقلية والنفسية منها ماهو نافع ومنها ما هو ضار وعلينا ان نستبين سبيل اللقاحات التي تطرح على الناس حتى لاتؤدي الى حالات متطرفة على نحو المسارقة والتدريج الخفي , لقد ادرك الكثير من الحاسدين والحاقدين لاحسن نموذج اسلامي حقق التناسب المحمود بين الجذور الاسلامية النقلية والعقلية والمتمثلة بالكتاب والسنة
وبين الحضارة العصرية ان هذا النموذج يعد من المنغصات والحجرات الواقفة امام مشروعاتهم في تمزيق الامة انه من الصعب تقرير الشرك والكفر النقلي الصريح في اهل الاسلام فعمدوا الى نشر الشرك والكفر بالتعطيل تارة والالحاد في لوازم التوحيد تارة عبر هذه اللقاحات العقلية والقلبية والنفسية على نحو خفي وساحر واقصد بهذا النموذج بلاد الجزيرة عامة والمملكة خاصة
ان اللقاحات التي تؤسس في الشباب ارادات اختراق قانون الانسجام الكوني بالمشي على الجمر او الدخول في النار انما تؤسس فيهم ارادات الاختراق والخروج على قوانين الانسجام والاتفاق الكونية والشرعية ولو بقتل الابرياء والتطرف

ثالثا
التوالدية التزاوجية بين الاشياء

وهي اما حسية كما يحقق العلم بان لكل تفاعل مولود هو الناتج من التلاقحية التزاوجية للمواد الداخلة في التفاعل, ويكون بين البشر محمودا من ابويين شرعيين ومذموما بعكس ذلك
اما التوالدية المعنوية في القلبيات والعقليات والنفسيات فهي انك عندما تقول قول لشخص ما فيتولد عنده بسبب اقوالك مولودات قلبية وعقلية ونفسية جديدة بفعل تلك التلاقحية التي تمت
ان سنة التوالدية تكشف لنا بضرورة التواضع واهمية نبليغ الناس العلم والمعارف لان ذلك يقتضي متولدات جديدة لايعرفها من وضع اللقاح والذي ادى الى ذلك المولود ... ومشكلة بعض الناس انه يريد ان يؤثر في الاخرين فيقودهم بسرعة , وهو لايعرف ان اقواله يتحقق لها تماما كما يتحقق للجنين من نمو تدريجي وحمل وولادة وقد يكون احيانا ان هناك ضعف في ما تقذفه من اقوال للاخرين او عدم تناسب الزمان والمكان والحال .... لايوجد اطلاق ابدا..ابدا بذكورية احد من الناس فيكون هو دائما الذي يعطي ويؤثر ويهيمن ولكن الامر بنسب فقد تكون في القابيات دائما بذكورية فانت الذي تؤثر وتعطي ولكنك دائما في النفسيات حاضن لاقوال وافعال الاخرين ومتميز بانك تولد منها متولدات جديدة وقد تكون عقيما وقد تلد فكرة ميتة

هذا هو علم البرمجة اللغويه العصبية بكل بساطة.. اي نعم انه لابد من التفصيل الحسن ولكن كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلمبما معناه من الفقه ايجاز الكلام
ان التوالدية تكشف لنا عن حقيقة وهي ان الوهم الحاصل عندنا بنفي مشاركة المرأة مشاوراتنا وحواراتنا ومجادلاتنا لانها كما يحلو للبعض ان يقول بانها لاتصلح لذلك انما هو وهم غير صحيح وتبين الحقائق المستنبطة بالدلالات العقلية والنقلية ان ةالمرأة يمكن ان تشير على الرجال بالحكمة.. ولعلنا نتذكر كيف ان ام سلمة اشارت على النبي صلى الله عليه وسلم بالحلق والنحر ليقتدي به صلى الله عليه وسلم الصحابة رضوان الله عليهم بعد ان ابوا عن فعل امر الرسول عليه الصلاة والسلام


رابعا
التكافؤية

قال تعالى (( ولم يكن له كفو احد))
حيث ينفي الله تعالى ان يكون له جلى وعلى مثيل او كفؤ تعالى الله عن ذلك علو كبيرا.. والمكافاة بين الاشياء المخلوقة مطلقة في اشياء ومقيدة في اشياء كمال تبين سنن الله الكونية والشرعية

ومن خلال هذا التقديم الذي وفقنا الله اليه في الجزء الاول والثاني يتبين لنا بثنائية الاشياء المخلوقة تزاوجيا وتلاقحيا وتوالديا وتكافؤيا اي ولابد من عنصرين ..عنصر الذكورة وعنصر الانوثة .. هو ما يكشف لنا بمعدنية الاشياء المخلوقة حتى الناس
قال صلى الله عليه وسلم- الناس معادن كمعادن الذهب والفضة خيارهم في الجاهلية خيارهم في الاسلام اذا فقهوا-
اننا نصل هنا بجمدالله وتوفيقة الى اسرار واصول علم البرمجة اللغوية الصبية , او بالاحرى الى المحكمات والابجديات التي خرج وولد منها علم البرمجة اللغوية العصبية , ان الامر ليس رغبة في الكلام ولكنه جد وحق ورشد وصواب..فافهم ترشد

وحدة التماثل الكوني- الناس معادن كمعادن الذهب والفضة-

عندما سئل شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله عن حالة مرضية لرعاف قال شيخ الاسلام اقرأوا على الحالة هذه الاية
(( وقيل ياارض ابلعي ماءك وياسماء اقلعي وغيض الماء...)) , وعندم سئل الشيخ رحمه الله عن حالة معسر في الولادة قال رحمه الله اقرأوا عليها سورة الزلزلة.....

ما العلاقة بين الرعاف وتلك الاية وما العلاقة بين تعسير الولادة وسورة الزلزلة؟؟

.. انها وحدة التماثل الكوني بين المخلوقات , اما بين الخالق والمخلوق فلا يوجد تماثل كوني لانه تبارك وتعالى ليس كمثله شيء وليس له جلى وعلى كفوا احد وهو السميع البصير لاتدركه الابصار ولايراه احد الا في الاخرة.

لقد ماثل شيخ الاسلام بين الارض وبطن المرأة وبين زلزلة الارض وزلزلة مخاض الولادة .. وادرك رحمه الله بضرورة حدوث التفاعل لمقتضى الثنائية في كلام الله والمخلوقات , تماما مثلما يلقي انتوني روبينتز محاضرة تؤثر في الناس فتجعلهم يمشون على الجمر .. ولكن هذا سحر لقول الرسول صلى الله عليه وسلم - ان من البيان لسحرا- وذاك كرامة لشيخ الاسلام رحمه الله

ان سورة الاخلاص تكشف لنا بالثنائية الكونية في الاشياء وبينها ومعها.. وهذا يستلزم المعدنية في الناس كما يقول صلى الله عليه وسلم- الناس معادن كمعادن الذهب والفضة-,لقد مسكنا مربط الفرس اذا.. اذ نستطيع ان نقول ان هذا الانسان حديدي الطباع وهذا خشبي الطباع وذاك صخري الطباع واخر نحاسي الطباع واخر ماسي الطباع وهكذا.


ان القران يشير كثيرا الى مثل هذه التماثلات فيصف بعض الناس بانهم كالاخشاب في وصثف المنافقين واخرين قلوبهم كالحجارة واخرين كالانعام وهذا ايضا تماثاية جديدة تكشف لنا بان من الناس ما يكون ذئبي الطباع والبعض الاخري اسدي او نمري او غنمي او جملي او فهدي او... الطباع

وهذه الصفات تحتمل احد المرادين دائما وهما
1- اما محمود
2- اما مذموم
فمثلا شدة القلب كالحجر قد يعتبر البعض منا انها محل الذم , وهذا غير صحيح حيث يقول صلى الله عليه وسلم-ان الله ليلين قلوب رجال فيه حتى تكون الين من اللبن وليشدد قلوب رجال فيه حتى تكون اشد مكن الحجارة- وذلك بعد ان اشار عليه كلا من ابي بكر وعمر رضي الله عنهما في اسارى بدر .
قال تعالى (( وما من دابة في الارض ولا طائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم))

وقال صلى الله عليه وسلم- الكبر والخيلاء في اهل الابل والوقار والسكينة في اهل الغنم-
اننا نكشف بوحدة التماثل الكوني هذه من ان الصفات يمكن ان تكتسب وكما يحلو لائمة البرمجة اللغوية العصبية ان يعبروا عنها كما يلي- يمكن اكتساب صفات النجاح من الناجحين مطلقا بغض النظر عن الزمكان- اي الزمان والمكان- ان هذه العبارة صحيحة اذا اخرجنا كلمة مطلقا من العبارة لاننا نحن اهل السنة والجماعة نرى بعدم الاطلاق مطلقا في اكتساب صفات الناجحين والذين يعتبر الانبياء اعظمهم واجلهم واكملهم لاننا نعتقد ان النبوة غير مكتسبة وقولهم ذلك يقتضي تقرير بعض الاجتهادات الزائغة والتي تعتبر ان النبوة يمكن ان تكتسب بالرياضة والمجاهدة وهذا غير صحيح مطلقا عندنا نحن اهل السنه.
وهنا ينشأ سؤال هل الاسلام اهتم بتقرير سنن كونية وشرعية قولا وعملا تقتضي النجاح والبحث عن النجاح والتفوق
للناس؟؟؟

ان ائمة البرمجة اللغوية العصبية يهتمون كثيرا بالسنن الكونية التي تبحث في النجاح والتفوق وتحققهما , ولكنهم يقدمون الحلول بمتشابهات كثيرة .....

هل تعرف ما هو المحكم الاساسي في النجاح والتفوق ؟؟

انه ببساطة الهجرة ...اي تغيير المكان وما اقترن به من خلق وامر.. كأن تغير البلد الذي تعيش فيها او العمل او الرفقة او السكن او الحرفة او....ولعل الحكمة في ذلك ان المكان الذي تعيش في ليس سوى اشياء تحتك بها من الهواء والماء والجدران والناس والذي هو عبارة عن معادن كما قلنا , ولذا فانه بموجب وحدة التماثل الكوني يتخلق البعض بالبعض حسيا ومعنويا , اي ببساطة اذا عشت في مكان يغلب عليه وعلى الناس الذين يعيشون في الطبيعة الصخرية وانت تغلب على جبلتك الطبيعة المائية فانك لن تنجح الا ان يشاء الله غير ذلك, وستجد انك تتعب وتختنق ولا يتحقق لك النجاح ...ولكنك ما ان تغير المكان والناس الى ما يتناسب مع جبلتك حتى تجد انك قد نجحت وحققت الفلاح... ذلك ان مشاركة الناس والاشياء في بيئة معينة يقتضي التخلق والتطبع بطباع واخلاق تلك البيئة على نحو المسارقة والتدريج الخفي كما يقرر ذلك شيخ الاسلام في كتاب - اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة اصحاب الحجيم- فالمشاكلة والمشابهة والمماثلة ليست بين الانسان والانسان او بين الانسان والحيوان ولكنها ايضا بين الانسان والمعادن من تراب وهواء وماء واثاث البيت وجدران البيت والحارة والمدينة .. ولهذا شرع الله الهجرة والتي تقتضي تغيير البلد احيانا او المدينة احيانا او الحي احيان او المنزل احيانا او العمل احيان او الرفقة احيانا او الزوجة احيانا او..و كلا له ادلته من الكتاب والسنة

الجمعة، 23 يوليو 2010

Today's Declaration

Amr Khaled

رحلة السعادة
للدكتور عمرو خالد
برنامج رمضان بإذن الله

C:\Users\Amira\Desktop\34482_414069321164_102289881164_4624735_878577_n.jpgرحلة للسعادة

دعوة للمشاركة في رحلة للسعادة .. جرب رحلتنا

كل يوم تشرق فيه الشمس علي الارض تبدأ الناس كل الناس تتحرك ... سيارات طائرات – تليفونات ايميلات – مصانع جامعات . مليارات التحركات كل يوم من شروق الشمس إلي غروبها وتظل الناس تجري وتتحرك كل ذلك لانهم يبحثون عن كلمة واحدة .. السعادة ..

الكل يبحث عن السعادة في هذه الحياة ..

لكن الهم والغم والضيق والقلق والخوف والحزن والملل والوحدة وفقد الامان والشعور بالاكتئاب كلها امراض ومشاكل تفقد الناس الشعور بالسعادة في هذه الحياة .. لانها تؤدي للاحباط والياس المانع من النجاح في الحياة ...

رحلة للسعادة طريقة جديدة لمن يريد وسط هذه الالام والاحزان ان يعيش حياة تملؤها الطمانينة والامل والتفاؤل والامان والفرحة والابتسامة والسعادة ...

رحلة للسعادة يقول لك السعادة ليست في الجنة فقط ولكنك في هذه الحياة تستطيع اذا جربت رحلتنا أن تعيش ايضا سعيدا .. السعادة في هذه الدنيا ممكنة وليست مستحيلة ويكفيك وعد الله بها ..

رحلة للسعادة يعرفك السعادة اربع اجزاء .. جزء روحي ، جزء نفسي ، جزء مفاهيم عقلية ، جزء مادي..
نحن في رحلة للسعادة لن نستطيع أن نحل المشاكل المادية لكم ولكننا سنخرج رحلة مدتها 30 يوم نعيش فيها سعادة الروح وكيف نصل اليها وسعادة النفس وكيف نحققها ، ومفاهيم عقلية كيف نؤمن بها لتستعين بهذه الاجزاء الثلاثية من السعادة على الجزء الرابع فتستطيع ان تواجه مشاكلك المادية وتكون أكثر قدرة على مواجهة صعوبات الحياة اذا تحققت لك سعادة الروح والنفس والعقل ...

أنت جربت في الدنيا اشياء كثيرة لتسعد ... ممكن تجرب رحلتنا للسعادة ... اطلع معنا رحلة جهز نفسك وخذ نية تطلع معنا 30 يوم رحلة للسعادة . . جرب ولن تندم وستسعد باذن الله .

رحلة للسعادة فيه سر مختلف عن كل ما فاهمنه وعرفناه عن السعادة لان الناس عادة تحصر السعادة في شيء واحد لو تحقق تظن انه السعادة مثل الرضا أو جمع شمل العائلة أو الاصحاب أو الصحة او الفلوس لكن سر السعادة في برنامجنا انها خلطة او توليفة من سبع مجموعات متكاملة لو نقصت واحدة من هذه المجموعات السبع نفقد السعادة ونشعر بالهم والحزن ونحن لا ندري لماذا والسر هو انك لازم تستكمل المجموعات السبعه للسعادة وهذا ما سيقدمه البرنامج .

رحلة للسعادة سيضع بين يديك سبع اشياء محددة لو فعلتها وعشت بها ومارستها تضمن سعادتك في الدنيا والاخرة

رحلة للسعادة سيضي لك انوار ومشاعل وشموع من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وافعاله تضيء لك في ظلمة الحياة فترى النور . ستعيش مع رسول الله في كل مجموعة من المجموعات السبعه لترى كيف ينير لك اضواء ومشاعل في كل مجموعة من المجموعات السبعه ..

لذلك ارجوك جرب رحلتنا وادعو كل من تعرف وتتمنى له أن يعيش سعيدا ان يستعد ليطلع معنا رحلتنا 30 يوم في رمضان

يذاع برنامج رحلة للسعادة على :

· قناة المحور .

· قناة اقرأ.

· اضافات حصرية للبرنامج على موقع عمرو خالد.نت .

والبرنامج يذاع في أوقات متعددة خلال اليوم ستوضع مواعيدها على موقع عمرو خالد.نت قبل رمضان بايام ..

رابط لوجو البرنامج بجودة عالية ....

http://server4.amrkhaled.net/downloa..._logo_hres.rar



Amr Khaled

لاثاحافظ عليها تسعد:
إذا ظهرت عليك نعمة، احمدالله.إذا أبطأ عنك الرزق، استغفر الله.إذا أصابتك شدة،أكثر من قول لاحول ولا قوة إلابالله

الاثنين، 19 يوليو 2010

Jim Rohn

The First Step for Getting Better Results by Jim Rohn

How dramatically we can change our results is largely a function of imagination. In 1960, it was a technological impossibility for man to travel into outer space. Within 10 years, however, the first man stepped out onto the surface of the moon.

The miraculous process of converting the dream into reality began when one voice challenged the scientific community to do whatever was necessary to see to it that America "places a man on the moon by the end of this decade." That challenge awakened the spirit of a nation by planting the seed of possible future achievement into the fertile soil of imagination. With that one bold challenge the impossible became a reality.

The same principle applies to every other area of our life!

Can a poor person become wealthy? Of course! The unique combination of desire, planning, effort and perseverance will always work its magic. The question is not whether the formula for success will work, but rather whether the person will work the formula. That is the unknown variable. That is the challenge that confronts us all. We can all go from wherever we are to wherever we want to be. No dream is impossible provided we first have the courage to believe in it.

Listen and learn as Jim Rohn conducts his "Skills for the 21st Century" seminar in front of a live audience. Though recorded more than 10 years ago, The Weekend Seminar 12-CD audio set is still as relevant today as ever. Rohn shares the ideas, strategies and proven principles that helped him achieve incredible success in both business and in life. Click here for complete details or to order.

الأحد، 18 يوليو 2010

By: Brian Tracy

Accepting Yourself Unconditionally


How Are You Treated By Others?
Self-acceptance begins in infancy, with the influence of your parents and siblings and other important people.

Your own level of self-acceptance is determined largely by how well you feel you are accepted by the important people in your life.

Your attitude toward yourself is determined largely by the attitudes that you think other people have toward you. When you believe that other people think highly of you, your level of self-acceptance and self-esteem goes straight up.

The best way to build a healthy personality involves understanding yourself and your feelings.

Let the Light Shine In
This is achieved through the simple exercise of self-disclosure. For you to truly understand yourself, or to stop being troubled by things that may have happened in your past, you must be able to disclose yourself to at least one person. You have to be able to get those things off your chest. You must rid yourself of those thoughts and feelings by revealing them to someone who won't make you feel guilty or ashamed for what has happened.




Understand What Makes You Tick
The second part of personality development follows from self-disclosure, and it's called self-awareness. Only when you can disclose what you're truly thinking and feeling to someone else can you become aware of those thoughts and emotions If the other person simply listens to you without commenting or criticizing, you have the opportunity to become more aware of the person you are and why you do the things you do. You begin to develop perspective, or what the Buddhists call "detachment."

Be Honest With Yourself
Now we come to the good part. After you've gone through self-disclosure to self-awareness, you arrive at self-acceptance. You accept yourself for the person you are, with good points and bad points, with strengths and weaknesses, and with the normal frailties of a human being. When you develop the ability to stand back and look at yourself honestly, and to candidly admit to others that you may not be perfect but you're all you've got, you start to enjoy a heightened sense of self-acceptance.

Do An Inventory of Your Accomplishments
A valuable exercise for developing higher levels of self-acceptance involves doing an inventory of yourself. In doing this inventory, your job is to accentuate the positive and minimize the negative.

Think of your unique talents and abilities. Think of your core skills, the things that you do exceptionally well that account for your success in your profession and in your personal life right now.

Think About Your Future
Think about your future possibilities and the fact that your potential is virtually unlimited. You can do what you want to do and go where you want to go. You can be the person you want to be. You can set large and small goals and make plans and move step-by-step, progressively toward their realization. There are no obstacles to what you can accomplish except the obstacles that you create in your mind.

Action Exercises
Here are three steps you can take immediately to put these ideas into action:

First, sit down with your spouse, or a good friend, and tell him or her about something that is troubling you and is still causing you unhappiness.

Second, develop perspective on your problem by standing back from it and imagining that it was happening to someone else. What advice would you give to that person?

Third, think continually about the good experiences and accomplishments you have enjoyed in the past. Remind yourself regularly that you are a pretty good person and you've done a lot of good things in your life.

يا من تحب الصدقة

حدث في البيت بيتك

قصة جميلة حدثت في برنامج البيت بيتك على التلفزيون المصري

في حلقة الإعلامي محمود سعد أعلن عن حاله مَرضية لشخص محتاج عملية زرع نخاع عاجلة جدا ومحتاج لعمل العملية في الخارج وتحتاج 150 ألف يورو أي ما يعادل حوالي مليون جنيه مصري والحالة عاجلة جدا


وبالفعل استطاع الإعلامي القدير محمود سعد جمع التبرعات عن طريق التليفونات حتى حصل أثناء الحلقة وفي أقل من ساعة على حوالي 850 ألف جنيه مصري وهذا شيء عادي بيحصل في حلقات محمود سعد لكن الأجمل جاي بعد شوية

اتصل شاب اسمه شريف بالبرنامج على الهوا واتبرع بـ 15 جنيه مصري أي ما يعادل اثنين دولار أمريكي

برّر أن تبرعه ضئيل بسبب أن هذا المبلغ هو نصف ما يملكه بالضبط من حطام الدنيا

هذه الحلقة كانت في أوائل شهر فبراير يعني لسه قدامهم وقت على آخر الشهر

بعد ذلك وأثناء الحلقة نفسها حدث الآتي :

اتصل أحد الأشخاص المتبرعين واتبرع بمبلغ محترم جدا للحالة المرضية وقال إنني سوف أتبرع أيضا بمبلغ ألف جنيه للشخص اللي اتبرع بـ 15 جنيه

وبعدها اتصل واحد تاني اتبرع للشخص المريض واتبرع أيضا للشخص اللي اتبرع بـ 15جنيه بمبلغ خمسمائة جنيه

سبحان الله ما نقص مال من صدقة

لأن شريف اتبرع بنصف ما يملك ربنا في نفس الوقت عوّض عليه بمبلغ ألف وخمسمائة جنيه

وبالفعل استضاف محمود سعد شريف وعرف منه أنه مصور تلفزيوني ولم يجد عمل وبالفعل قام وزير الإعلام بتعينه فورًا في مبني التلفزيون المصري

وقال شريف انه اضطر أن يقول أن الـ 15 جنيه نصف ما يملك لأنه كان مستحي من المبلغ القليل للتبرع وأنه سمع أثناء البرنامج عن إحتياج شخص لزرع نخاع بالخارج وقام وسأل والدته المريضة بالقلب بسبب حزنها على وفاة اثنان من إخوانها وسألها احنا معانا كام ؟

ردت والدته وقالت: اقل من ثلاثين جنيه ولسه مدفعناش فاتورة الكهرباء

فسألها شريف: تمانعي اني اتبرع بنصف المبلغ اللي موجود في البيت لشخص مريض محتاج ؟

ردت والدته وقالت : وماله يابني اتبرع له ، ماهو ميحسش بالمريض الا المريض اللي زيّه.

وبالفعل اتصل شريف وابترع بالـ 15 جنيه وربنا عوّض عليه بـ 1500 جنيه بالإضافة إلى وظيفة مصوّر بالتلفزيون المصري وخصوصا في برنامج البيت بيتك اللي كان يبحلم بيها من زمان

سبحان الله ما نقص مال من صدقة

وصدقة الفقير أفضل مليون مرة من صدقة الغني

قال تعالى: "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم"

صدق الله العلي العظيم




الجمعة، 16 يوليو 2010

Today's Declaration

‫مساء السعادة والسكر الزيادة ^_^
**لدينا دائما مايكفي لسعادتنا إذاكنا نستمتع بما نملك ولا نقلق بما لا نملك **كين كيز "
يقول المعلم د.صلاح الراشد *حياتك تستحق ..اعطيها شيىء من الأهمية ..اليوم فقط أفكار إيجابية ...فقط ظنون إيجابية ...فقط خيالات إيجابية ، غدا أيضا فقط أفكار إيجابية ، فقط ظنون إيجابية ، فقط خيالات إيجابية...و بعد غد ، قل اليوم فقط أفكار إيجابية ، فقط ظنون إيجابية ، فقط خيالات إيجابية$$...
من التمارين الجميلة والفعالة التي تشعرك بالإسترخاءوتزيد من الشعور بالسعادة والهدوء ,تمرين التمدد والسعادة.. حيث انه يزيد من معدل سريان الدم للمخ فيزيد من إفراز خليط السعادة من الدوبامين والسيروتينين ""
التمرين : قف وقدماك مضمومتان والأكتاف في حالة إسترخاء ..إشبك أصابعك وارفع ذراعيك حتى تواجه كفاك السقف ..إضغط بقدماك على الأرض وتنفس
عشر مرات ببطىء وعمق ..سيشعرك هذا التمرين بعودة الحياة إلى كل عضلة في جسمك ... قل أنا سعيد وإبــــــــــتــــــــ^ــــــــ^ــــــســــــم ..استر هكس تقول:لا تبحث عن المبررات للشعور الطيب فقط اشعر شعور طيب * كونوا بخير ..... * كريمتكم الرائعة *‬

Osho


عندما تجد المجتمع يتعارض مع طبيعتك و فطرتك .. قم بإختيار طبيعتك مهما كان الثمن .. و لن تكون خاسراً أبداً
التفكير إلى الآن يعتبر أن الفرد يعيش لأجل المجتمع ، وعليه .. أو بالأحرى يجب عليه أن يتبع ما يمليه عليه مجتمعه من أوامر و قواعد .
فالفرد أصبح مجبوراً على التوافق مع المجتمع و أوامره ، و هذا أصبح تعريف الإنسان الطبيعي .

الشخص يوافق مجتمعه .. حتى لو كان المجتمع مجنون فأنت تجبر بالإكراه و تغصب لتوافقه و تصبح مجنوناً مثله .. و عندها ستعتبر عاقلاً !!


الآن المشكلة أن طبيعة الفرد و فطرته و شخصيته تطلب شيء ما و تحتاجه .. و المجتمع يطلب شيء آخر مضاد و معاكس .


لو كان المجتمع يطلب نفس ما تحتاجه الطبيعة البشرية و تتمناه ، حينها لن يكون هناك نزاع و تعارض ، بل سنعيش حينها في حدائق من السعادة و الفرح .


المشكلة نشأت لأن المجتمع لديه مصالح و إهتمامات لا تتناغم بالضرورة مع مصالح الفرد و إهتماماته الشخصية ، فالمجتمع لديه استثماراته و الفرد يجب أن يكون الضحية أو القربان .


هذا عالم مقلوب جداً ، يجب أن نديره لنجعل أعلاه أسفله ، الفرد لم يوجد لكي يخدم المجتمع و يعيش له ، بل المجتمع تم إيجاده لكي يخدم الفرد و يساعده ، فالمجتمع مؤسسة فقط و ليس روحاً ، الفرد لديه الروح .. و روحه هي مركز الوعي .


أوشو



الجنة الداخلية ,,

الإيمان .. الحب .. العطاء

الخميس، 15 يوليو 2010

Today's Declaration

http://www.youtube.com/watch?v=zT1BTZirx48&feature=player_embedded

شكر مجلس الوزراء برئاسة الدكتور أحمد نظيف ـ رئيس مجلس الوزراء ـ أمس الدكتور أحمد زكي بدر ـ وزير التربية والتعليم.

وأكد الدكتور مجدي راضي أن الحكومة «أثنت» علي جهود الوزير في الثانوية العامة والضوابط الصارمة لمنع المخالفات.

وناقش المجلس تقريراً من الدكتور محمود محيي الدين ـ وزير الاستثمار ـ عن الاستعدادات بالأسواق لتوفير السلع الرمضانية بأسعار معتدلة، وقال «راضي» إن التقرير تضمن عدد السلع المتوفرة بالأسواق والمنافذ الحكومية بأسعار مخفضة.

وأشار إلي أن التقرير تضمن سد العجز في عدد من السلع الناقصة مثل الأرز خلال الفترة المقبلة.

واستعرض المجلس تقريراً عن السلطة القضائية، وهنأ المستشارين الجدد الذين أدوا اليمين الدستورية أمام الرئيس حسني مبارك، وأكد نظيف عدم تدخل الحكومة في أزمة القضاة والمحامين ورفضها التدخل نهائياً في أمور العدالة لأن؛ السلطة القضائية مستقلة بعيداً عن الحكومة.ش

الأربعاء، 14 يوليو 2010

من أفكار صلاح الراشد

(عش طبيعتك)


الرجل الخيّر بحق هو الي لا يدرك حتى خيريّته،
ولهذا فهو خيّر (جيد).
الأحمق يحاول أن يكون جيداً،
ولهذا فهو ليس جيداً.


اللبيب لا يفعل شيئاً،
بينما لا يترك أي شيء غير منتهي.
الرجل العادي دائماً يعمل أشياء،
مع ذلك فالكثير يجب أن يتم بعده.

القيمة الأعلى هي أن تتصرف دون الشعور بالذات.
الكرم الأعلى عو العطاء دون شرط.
العدالة الأعلى هي أن ترى دون تمييز.

عندما يفقد التاو، هناك الصلاح.
عندما يُفقد الصلاح، هناك أخلاق.
عندما تفقد الأخلاق، هناك طقوس.
الطقوس هي قشر الإيمان الحقيقي،
بداية الفوضى.

العلامة يتبع طبيعته الخاصة به
وليس حيل الحياة.
يقال:
"يبقى مع الفاكهة ليس القشر"
"يبقى مع الورق الأساس ليس النثار"
"يبقى مع الحقيقة وليس الكذبة"


متى تكون خيراً؟
إن الإنسان الخير عنده الخيرية سجية؛ وفي تعريف الحديث النبوي "حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه"، فهو معطاء لا يعرف غير ذلك. د. داير يقول في الوقت الذي تقول فيه أنك جيد فأنت تقترح القطبية في الخير والشر، والذي يفقدك الإتصال العميق (بالله).
إن الإنسان الخير يتصرف من تلقاء نفسه، لا يتكلف الخيرية، هو لا يحزن أو يحبط عندما لا يقدره الآخرون، أو لا يحترمونه، أو لا يعطونه اهتماماً، هو لا يحسن غير أنه يكون هكذا.
إن أولئك الذين يحاولون أن يكونوا جيدين حمقى؛ فهم في الحقيقة يضيفون للعالم زيفاً، طبعاً وهم لا يعلمون.
إن الأولى أن تكون جيداً في الداخل أولاً ثم تتصرف بتلقائية، لا أن تعمل جيداً، لأنك في الظروف والضغوط سوف تظهر على حقيقتك الداخلية، من هنا فإنك لا تعرف حقيقة الناس إلا في ظل الظروف: السفر، والضغوط المالية بالذات، والأزمات.
أنا رأيت دعاة ومشايخ وعسكريين وشخصيات في الغزو (1990) وهم خائفون ويفرون من البلد ويزعمون المزاعم .. ورأيت كيف هم يحاولون ن يكونوا جيدين بعدما رجعت الكويت!
هؤلاء كانوا بحاجة لضبط الداخل، ولو هم فعلوا ذلك، لجنبوا المجتمع الكثير من الزيف والنقاشات والجدل.
وما من مجادل إلا وهو زيف. أنت تعرف زيف الإنسان (أي إظهار ما في الخارج بخلاف الباطن) من كثرة جدله. المجادل مضطرب، متشكك، متصادم مع ما في الداخل.
أنت تعرف بأنك إنسان خير يوم أن تعمل الخير لا تعرف غيره، وهو يصدر منك سجية. انت تعرف إنك إنسان خير عندما ترى شخصاً تصرف بأنانية بينما أنت فوّت الأمر وتواضعت.

الإنجاز وغلق الملفات سر من الأسرار:
إن الإنسان اللبيب (الواعي) يحسن تسكير الملفات. أنا أعتقد أن أكبر سبب من أسباب معاناة الشعب العربي اليوم هو الملفات المفتوحة. في الكويت عندنا قضية "البدون" منذ العام 1959م، لا يتجاوز عددهم آنذاك 20,000 شخص، وعندنا قضية الإسكان منذ السبعينيات في دولة لا تشغل مساحة بنيانها 4% ولديها سيولة تغطي بناء 90%! في فلسطين كل يوم ملف جديد يفتح ولا يسكر، كثير هي المبادرات، والقمم، واللقاءات، والقرارات، والأعمال، قليلة هي البركة؛ لأنها لا تسكر ملفاً واحداً. نظل نفتح ملفات.
إن المقصود في تسكير الملفات أن تجعل الأمور الماضية مغلقة. امضي واستمر وعش اللحظة. العداء الماضي لا يعني الاستمرار بالعداء اليوم. من وقف ضدنا بالغزو (كمثال كويتي) قد يكون صديقنا الحميم الآن، عدو الأمس صديق اليوم. ما حصل بالأمس حصل بالأمس. ما أعيشه اليوم أعيشه الآن (حقيقي).
اللبيب لا يعمل الكثير لكن تسري طاقته في الأعمال التي يشارك أو يقوم فيها. الشخص غي رالمبارك يعمل أمور كثيرة لكنك تضطر تاتي بعده لتسكر ملفاته.
أنا لدي تجارب شخصية في هذا الموضوع. أراها في الموظفين وفرق العمل. هناك موظفون عندما يعملون معك تضطر تصلح الأعمال خلفهم أكثر مما يعملون، والأكثر بعدما يغاردون فأنت تكاد تعيد كل ما عملوه. من الناس من تستطيع الاعتماد عليه فحيثما تكلفه تجد إنجازاً وملفات مغلقة.


العطاء بإخلاص:
إن من أعظم القيم الإنسانية هي التصرف دون الشعور بالذات، والتصرف بتلقائية إنسانية. إن التصرف دون الشعور بالذات يعني التواضع، والتفويت، والتسامح، والعيش السلمي، والمحبة .. تلك المعاني العميقة التي تشعر بالداخل. وقد وصف القرآن الكريم هذا المعنى الكريم بقوله: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) أي حاجة. ودلالة ذلك من خلال الكرم الذي سماه لاوتزو "الكرم الأعلى" وهو العطاء العطاء دون شرط. أنت تعطي المحتاج حتى لو كان قد أضرك في الماضي. إن هذا العطاء هو عطاء الكريم. لاحظ أن البخيل يتصدق ويعطي. في الغالب يعطي بشروط، مثلاً، هو نادراً ما يعطي القريبيين!! لأن لديه ملفات غير مغلقة مع القريبيين (شروط). لو تصدق يتصدق للبعيديين وبذلك يرضي غروره. وهو كذلك عندما يتصدق فإنه يحب المدح أو التدوين لصدقاته أو النشر. بينما الكريم يعطي القريبيين منه أكثر، فهو لا يحمل ملفات مفتوحة. ودلالة ذلك في "العدالة الأعلى"، والتي هي عطاء دون تمييز. إنت تعطي المسلم وغير المسلم، والعربي وغير العربي، والذكر والأنثى، والكبير والصغير، والقريب والبعيد، وفق توفر الفرصة، رغم أنك قد تعطي أكثر للقريبين، كونك تفهم معادلة "الأقربون أولى بالمعروف"، والأقربون فقط من باب تنظيمي حيث أن كل إنسان عليه العطاء لنفسه ثم من يعول ثم الأقرب فالأبعد.

الطقوس والحقيقة:
إن هذه المسألة من أعظم المسائل التي تحدث عنها العظماء من محمد صلى الله عليه وسلم أستاذ العلامات إلى السابقين له إلى يومنا هذا، وهي كسر ظلم وغباء الطقوس التي تجعل من الناس آلات وأدوات مسخرة لآخرين. هي مجرد آلية للاستعباد.
د. داير ينصح بأن تعيش أصل طبيعتك (العمق الداخلي الجميل) من خلال رفض المبادئ المصطنعة.
أرفض الأعراف المضادة للفلسفة الحقيقية والإيجابية. أرفض الأعراف البالية. كن صاحب قرار نفسك. اصنع حياتك. أرفض أن تتبع قوانين وضعها الآخرون فقط لأنها هكذا هي الحياة.
والفرق بين الطقوس والشعائر هي أن الشعائر محررة بينما الطقوس مقيدة. كل الشعائر خيار أنت تقوم به لرفعة مفهوم أو قيمة، بينما الطقوس هي انقياد لمخاوف يعززها في الغالب أسياد مستندة إلى الإله أو الألهة أو السماء أو العرف القبلي أو القومية .. الخ.
قول لاوتزو "عندما يفقد التاو" أي عندما يصير الناس لا يتعاملون بهذا المستوى العالي، مباشرة بطريقة التاو، مباشرة مع الله، دون وسائط، وبمنهجية القوانين الكونية. عندما نفتقد هذه الحالة، هذا الاتصال نستبدله بالصلاح، القيم الدينية والاجتماعية، بالمبادئ التي نتفق عليها كبشر. عندما نفقد حتى ذلك نصبح نتعامل بالأخلاق المتفق عليها. ليس هناك قيم فقط أخلاقيات متفق عليها، وهذه قد تختلف وقد تتفق عليها. عندما نفقد حتى الأخلاق يستبدل ذلك بالطقوس الخداعة التي ظاهرها عبادة أو أعراف أو توافق لكنها استعبادية قشور لا حقيقية لها. لاوتزو يرى أنها بداية الفوضى. من الخطر أن تجعل القرار بيد قائد الطقوس! الأشخاص الطقوسيين يجب أن يبقوا لطقوسهم فقط ولا يقودون الناس، وإلا لأجبروا الناس على قشور لا حقيقة فيها ثم هم بذلك يضيعون الإيمان العميق والحقيقي.
لو رتبنا الأمر سيكون هكذا (مع التصرف):

التوحيد
الإيمان (التاو)
الصلاح
الأخلاق
الطقوس
الفوضى

سمعت العالمة جده مالي تقول أن هناك فلسفتين أو مجموعتين اعتقاد (Two Paradigms)، في العالم اليوم: عالم التوحيد وعالم الافتراق. عالم التوحيد ويشكل قليل من البشر وكل المخلوقات العالية (كالملائكة) والكائنات الحية وعالم النبانات .. وعالم الافتراق ويشكل غالبية البشر. العالم الأول يؤمن بأن العالم متوحد في طاقته وتشكيله وان مصدر طاقته واحد، والعالم الثاني يؤمن بعوالم متفرقة يصل أحياناً إلى الاعتقاد بأن كل إنسان عالم مستقل بذاته!
ما يطرحه لاوتزو هنا كأنه يقول أن عالم التوحيد هو الأعلى والأفضل والأعمق والحقيقي بينما عالم الفوضى والتفرق هو الأدنى والأسطح، وان علامة العالم الأول الإيمان وعلامة الثاني الطقوس.
إذا أردت أن تكون علامة فاتبع طبيعتك العميقة. توصل لها. ابحث بعمق. ركز في الداخل. لا تتشوش بالمحيطات بك والفضائيات والجدليات. لا تنشغل بطقوس الناس ومعتقداتها ومسلماتها. عش بالعمق ليس بالحيل التي هي حبال قادة سياسيين ودينيين وتجار .. ابقى مع الفاكهة لا القشر، مع الورق الأساس لا الفتات، مع الحقيقة لا الكذبة!

تدريبات:
1- خلال هذين الأسبوعين القادمين ركز على ما تقوم به. تسائل: هل هذه طقوس أملاها علي الآخرون؟ إذا كانت فعلاً كذلك، فسأل: هل أريد فعلاً أن أتبعها أم لا؟ لو كنت تريد أن تتبعها بإرادتك فقد تكون شعائر أو قيم متفق عليها. لو كنت ملزوماً عليها فهي طقوس بالنسبة لك!
2- قم بالعيش كم ساعة أو يوم دون الشعور بالذات، عش كأنك معدوم الموجود، وأنك جزء خادم للكل! جرب هذا الشعور. تجرد من الإيجو.