ونستنكر من يفرح اليوم بمقتل أسامة بن لادن
د. صلاح الراشد
أنكرنا على من أحتفل بمقتل صدام أو فرح بمقتل أبنائه، ونستنكر من يفرح اليوم بمقتل أسامة بن لادن وبمقتل ابن وأحفاد القذافي. قتل أي إنسان خسارة وشعور حزين. لاشك أن خيار أسامة بن لادن كان خاطئاً، وكان من الممكن آن يكون إنساناً نافعاً ومعيناً، لكنه اختار ما يضر بالبشرية والاسلام والمسلمين، وكنت أتمنى لو كان رد عما كان عليه وأصلح ما سلكه آخرون بسببه. غفر الله له ولزوجاته وأبنائه الذين لقوا حتفهم. ليس لائقا الاحتفال بموت أحد.
أنكرنا على من أحتفل بمقتل صدام أو فرح بمقتل أبنائه، ونستنكر من يفرح اليوم بمقتل أسامة بن لادن وبمقتل ابن وأحفاد القذافي. قتل أي إنسان خسارة وشعور حزين. لاشك أن خيار أسامة بن لادن كان خاطئاً، وكان من الممكن آن يكون إنساناً نافعاً ومعيناً، لكنه اختار ما يضر بالبشرية والاسلام والمسلمين، وكنت أتمنى لو كان رد عما كان عليه وأصلح ما سلكه آخرون بسببه. غفر الله له ولزوجاته وأبنائه الذين لقوا حتفهم. ليس لائقا الاحتفال بموت أحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيك يهمناويطورنا :-